ذكر الاتحاد الألماني لكرة القدم اليوم الأربعاء أنه يعتزم اتخاذ جميع التدابير القانونية الممكنة للرد على حملة تفتيش ومداهمة شنتها السلطات الألمانية أمس على المكاتب التابعة له للاشتباه في مخالفته قوانين محاربة الاحتكار.
وكانت السلطات الألمانية شنت أمس حملات تفتيش على المكاتب الرئيسية للاتحاد الألماني لكرة القدم ورابطة الدوري الألماني للاشتباه في ارتكابهما انتهاكات لقوانين محاربة الاحتكار بموجب أمر قضائي أصدرته محكمة بمدينة بون بناء على طلب من لجنة محاربة الاحتكار الألمانية على خلفية "الاشتباه في وجود اتفاقات تمنع وجود تنافس نزيه".
وأكد فولفجانج نيرسباخ أمين عام الاتحاد الألماني لكرة القدم أن الوثائق التي تمت مصادرتها لا تحتوي على أي دليل بحدوث انتهاكات مخالفة للقوانين.
وكان تقرير ذكر أن الاتحاد الألماني ورابطة الدوري المحلي تحالفا معا في مجال الرعاية بهدف منع وجود منافسة نزيهة بين اتحاد الكرة الألماني والأندية في ذلك المجال.
وأكدت الهيئتان الألمانيتان أن تلك الاتهامات استندت إلى تقرير إخباري صدر عام 2007 .
وكانت صحيفة "بيلد" الألمانية قد نشرت تقريرا في نيسان/أبريل من العام الماضي أشارت فيه إلى أن اتحاد الكرة الألماني يتفاوض مع شركة "ار دبليو أي" للطاقة في الوقت الذي كان يسعى فيه فريق باير ليفركوزن إلى تمديد عقد الرعاية مع الشركة نفسها.
ولم تصدر رابطة الدوري الألماني أي تعليق بشأن الواقعة حتى الآن.
وكانت السلطات الألمانية شنت أمس حملات تفتيش على المكاتب الرئيسية للاتحاد الألماني لكرة القدم ورابطة الدوري الألماني للاشتباه في ارتكابهما انتهاكات لقوانين محاربة الاحتكار بموجب أمر قضائي أصدرته محكمة بمدينة بون بناء على طلب من لجنة محاربة الاحتكار الألمانية على خلفية "الاشتباه في وجود اتفاقات تمنع وجود تنافس نزيه".
وأكد فولفجانج نيرسباخ أمين عام الاتحاد الألماني لكرة القدم أن الوثائق التي تمت مصادرتها لا تحتوي على أي دليل بحدوث انتهاكات مخالفة للقوانين.
وكان تقرير ذكر أن الاتحاد الألماني ورابطة الدوري المحلي تحالفا معا في مجال الرعاية بهدف منع وجود منافسة نزيهة بين اتحاد الكرة الألماني والأندية في ذلك المجال.
وأكدت الهيئتان الألمانيتان أن تلك الاتهامات استندت إلى تقرير إخباري صدر عام 2007 .
وكانت صحيفة "بيلد" الألمانية قد نشرت تقريرا في نيسان/أبريل من العام الماضي أشارت فيه إلى أن اتحاد الكرة الألماني يتفاوض مع شركة "ار دبليو أي" للطاقة في الوقت الذي كان يسعى فيه فريق باير ليفركوزن إلى تمديد عقد الرعاية مع الشركة نفسها.
ولم تصدر رابطة الدوري الألماني أي تعليق بشأن الواقعة حتى الآن.
