[/url]
طالبت ما تسمى "الجبهة الداخلية" في جيش الاحتلال الصهيوني، اليوم الاثنين (5/1)، أكثر من مليون صهيوني بالاختباء في الملاجئ وأخذ الاحتياطات القصوى بسبب فشل جيش الاحتلال الصهيوني في منع اطلاق صواريخ المقاومة الفلسطينية رغم المجازر المستمرة منذ عشرة أيام.
ونقلت وسائل الإعلام العبرية تعميم "الجبهة الداخلية" بشكل متكرر صباح اليوم، وذلك بالرغم من مرور عشرة أيام من القصف الجوي المكثف والعملية البرية العنيفة ضد قطاع غزة، والتي فشلت حتى الآن فشلاً ذريعاً في وقف إطلاق الصواريخ.
وبحسب ما جاء؛ فإنه يتعيّن على الصهاينة الذين يسكنون في مدى 40 كيلومتراً من حدود قطاع غزة، وهي مرمى الصواريخ الفلسطينية، التي وصلت خلال الأيام الماضية إلى أكثر من 60 كيلومتر، اتخاذ الاحتياطات القصوى.
ومن هذه التعليمات "حظر التجمع والبقاء في مبانٍ آمنة أو في مناطق قريبة منها تسمح بالاحتماء على وجه السرعة في أوقات الطوارئ خلال مسافة تتراوح ما بين 15 ثانية و45 ثانية تبعاً للمسافة التي تفصل التجمعات السكانية المختلفة عن حدود غزة".
كما قررت السلطات الصهيونية الاستمرار في تعطيل الجهاز التعليمي بكافة مراحله في جميع المغتصبات والبلدات الصهيونية الواقعة على مسافة 40 كيلومتراً عن حدود القطاع، إلا أن معلومات عبرية تشير إلى أن هذه التعليمات تلقفها المغتصبون الصهاينة الذين يعيشون في أماكن أبعد، وحتى إلى تل الربيع (تل أبيب)، التي بدأت بتجهيز الملاجئ خشية وصول صواريخ "غراد"، والتي وصلت إلى مسافة ليست بعيدة عن تل الربيع.
طالبت ما تسمى "الجبهة الداخلية" في جيش الاحتلال الصهيوني، اليوم الاثنين (5/1)، أكثر من مليون صهيوني بالاختباء في الملاجئ وأخذ الاحتياطات القصوى بسبب فشل جيش الاحتلال الصهيوني في منع اطلاق صواريخ المقاومة الفلسطينية رغم المجازر المستمرة منذ عشرة أيام.
ونقلت وسائل الإعلام العبرية تعميم "الجبهة الداخلية" بشكل متكرر صباح اليوم، وذلك بالرغم من مرور عشرة أيام من القصف الجوي المكثف والعملية البرية العنيفة ضد قطاع غزة، والتي فشلت حتى الآن فشلاً ذريعاً في وقف إطلاق الصواريخ.
وبحسب ما جاء؛ فإنه يتعيّن على الصهاينة الذين يسكنون في مدى 40 كيلومتراً من حدود قطاع غزة، وهي مرمى الصواريخ الفلسطينية، التي وصلت خلال الأيام الماضية إلى أكثر من 60 كيلومتر، اتخاذ الاحتياطات القصوى.
ومن هذه التعليمات "حظر التجمع والبقاء في مبانٍ آمنة أو في مناطق قريبة منها تسمح بالاحتماء على وجه السرعة في أوقات الطوارئ خلال مسافة تتراوح ما بين 15 ثانية و45 ثانية تبعاً للمسافة التي تفصل التجمعات السكانية المختلفة عن حدود غزة".
كما قررت السلطات الصهيونية الاستمرار في تعطيل الجهاز التعليمي بكافة مراحله في جميع المغتصبات والبلدات الصهيونية الواقعة على مسافة 40 كيلومتراً عن حدود القطاع، إلا أن معلومات عبرية تشير إلى أن هذه التعليمات تلقفها المغتصبون الصهاينة الذين يعيشون في أماكن أبعد، وحتى إلى تل الربيع (تل أبيب)، التي بدأت بتجهيز الملاجئ خشية وصول صواريخ "غراد"، والتي وصلت إلى مسافة ليست بعيدة عن تل الربيع.